Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال
Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
لكنَّ الأطفالَ المصابين بحالة نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط يُمكن أن يكونَ لديهم واحدٌ أو أكثر من اضطرابات التَّعَلُّم. ,من الواجب على أيَّة حال إجراءُ تقييم لحالة الطفل من قِبَل متخصِّص. ولا يجوز افتراضُ أنَّ الطفلَ المُصاب باضطرابات التَّعَلُّم مُصابٌ باضطراب نقص الانتباه مع فَرط النَّشاط من غير تشخيص دقيق.
الإصابة بالتورم والالتهاب: هناك العديد من الأمور التي تؤدي إلى التهاب وتورّم الحبال الصوتية ومنها؛ العمليات الجراحية، وأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية التنفسية، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وبعض أنواع الأدوية، والتعرّض لبعض المواد الكيميائية، والتدخين، والإدمان على الكحول، وسوء استخدام الحبال الصوتية أو كثرة استعمالهم.
يمكن استخدام أدوية أخرى لعلاج قلة الانتباه وغيرها من الأعراض السلوكية.وتشمل هذه الأدوية كلاً من:
تمرينات المقارنة بين الأشياء المختلفة مثل (قلم رصاص وقلم حبر).
قراءة مشاعر الأشخاص من خلال تعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات
يمكن لفرط نشاط الطفل أن يسبب مشاكل بين الوالدين والطفل، وقد يدفع الوالدين للقلق.كما قد يخلق مشاكل للأشخاص الآخرين الذين يشرفون على تنشئة هؤلاء الأطفال، بمن نور الامارات فيهم الأساتذة في المدرسة.
في بعض الأحيان، قد يعاني كل الأطفال من صعوبة التعلم واستخدام المهارات الأكاديمية.
غالبًا ما لا يتمكن الأطفال الذين يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من التخلص من قلة الانتباه، على الرغم من أن الأطفال الذين يعانون من فرط النشاط يميلون إلى أن يصبحوا أقل اندفاعًا بعض الشيء مع التقدم في العمر.
اطلب من التلميذ قراءة نص قصير بحروف مختلفة وصوتية مختلفة ويعيد تمييزها.
صعوبات الذاكرة هي إحدى صعوبات التعلُّم النمائية التي تؤثِّر في قدرة الفرد على الاحتفاظ بالمعلومات واسترجاعها بفاعلية، وتكون هذه الصعوبة ذات طابع مؤقت أو دائم، وتشمل مجموعة متنوعة من العوامل والمشكلات.
تمت الكتابة بواسطة: ريم عايش آخر تحديث: ٠٦:٢٠ ، ٢٥ يوليو ٢٠٢٢ ذات صلة أسباب صعوبة الكلام عند الأطفال
إذا كان الطفل يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يُوصي الطبيب المعالج للطفل أو المدرسة بما يلي:
فقدان الواجب المنزلي أو الكتب المدرسية أو الأشياء الأخرى بسهولة.
الإصابات الجسدية. يمكن أن تؤدي إصابات الرأس أو أمراض الجهاز العصبي دورًا في الإصابة باضطرابات التعلُّم.